عبدالرحمن الاهنومي أزاحت الاعترافات التي نشرها جهاز الأمن والمخابرات اليمني للجواسيس الذين عملوا لصالح أمريكا وبريطانيا في اليمن عن التناوب الأمريكي البريطاني في
د/ حمود عبدالله الأهنومي “توجبُ الشريعةُ الإسلامية كِتمانَ الأسرارِ العسكرية، وتُحَرِّمُ إفشاءَها، وهذا الحكمُ يستندُ إلى جُملةٍ من مختلف أنواع الأدلة الشرعية، سواء ما دلَّ منها على
صادق البهكلي منذ بداية العدوان سعت بريطانيا لتقديم نفسها أنها الخبير بخفايا وظواهر اليمن وهذا الاستنتاج ليس بناء على فرضية تاريخية تقول أنها استعمرت أجزاء
حلمي الكمالي كتب التحالفُ السعودي الأمريكي نهايتَه منذ الوهلة الأولى لهذه الحرب، ولاحقاً أقر على مدى السنوات الست الماضية بعجزه الدائم على تسلُّقِ تبة صغيرة في
اللواء يحيى المهدي الضرباتُ الموجعةُ والمؤلمةُ من القوة الصاروخية وسلاح الجو المسيَّر اليمني في العمق السعودي دليلٌ قاطعٌ على نجاح وعظمةِ القيادة اليمنية بقيادة قائد